ضيعونا وضيعو الاسلام هؤلاء الجماعات وقضوعلى ماتبفى لنا من ديــــــــن
جماعة انصار الله .... وحزب الله .... تنظيم القاعده ... وتنظيم داعش ...
وعمة مارش .... وعبد الرحمن طارش
هؤلاء عملو في الاسلام الاعمال وفعلو فيه الفعايل مالم يستطيع ان يفعلوه الاعداء المفترضين لهذا الدين من كفار قريش في القرن السادس الى صهاينة يهود في القرن الواحد والعشرين
لقد دمرو اركان الاسلام تدميرا كليا ولم يتبقى لنا من الاسلام سوى اسمه تلوكه السنة الاعراب وماهم بعاملين بما جاء به أو بعض ما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم لقد قضت هذه الجماعات على دين الاسلام وهي توهم الناس بانها تريد محاربة اعدائه واعلاءكلمةا لتوحيد ورفع راية الجهاد .... واتجهو كل الى مبتغاه وما رسم له شيطانه فالمنضويين تحت ستار الشيعه يريدون ان يفتكوبالمنضويين تحت رداء السنه والجماعة والعكس بالعكس
وهكذا وجد الاعداء الحقيقيون للاسلام انهم في غنى عن مواجهة المد الاسلامي أو القضاء على هذا الدين لأنهم وجدومن يقوم بهذا على اكمل وجه وزيادة ممن يتنطع انه ينتمي للاسلام
ووفر الجهد والموؤنه على الاخر الذي يتربص بهذا الدين والذي نحسبه نحن معشر المتاسلمين انه عدونا وعدوهذا الدين ... ولكننا اكتشفنا ان من يدعي انه يقف في خندق الدفاع عن الاسلام كذبا طبعا ..هو اول الهادمين لبنيان هذا الدين وكلا يكذب على الاخر انه احق بالدفاع عن الاسلام من صاحبه
والاسلام ومحمد صلى الله عليه وسلم براء من هؤلاء الذين جرمو الاسلام ونحو منحا اجراميا لا ينحاه الاّ القتله والسفاحون
وليس هذا الذي يزعمونه اسلامنا الحقيقي.. بل هو اسلامهم المناهض لاسلامنا الصحيح الذي جاء به محمد ابن عبدالله صلوات ربي وسلامه عليه
إرسال تعليق
الشاعر فؤاد دحيان. .تسعدني ارائكم