- القبلة الثانية -
* هــأنــا أهم أن أطبعها على خدك الأ يسر
ولكن ماذا لو تدحرجت الكرة الأرضية - جرائها - الى
قاع المحيط وصراخ سكان الأرض - العرب تحديدا -
يملاء الارجاء بالمضاهرات وخطب الشجب والتنديد
بهذه القبلة ،، الطامة الكبرى ،، والتي زلزلت الكيان
الأنساني من محتواه الفج - - سأطبعها على خدك الأيسر
لتعلن الكرة الأرضية انسحابها من هذا التكــتل البشري
وتعود أدراجها الى حيث يتلاشى كل شىء ويصير الى
العدم - ونتشــبـث ،،أنا وأنت ،، على جناح غمامة مسرعة
نحو مدار الأرض نراقب عن كثب حال سكان المعمورة
وهم يتخبطون في حيرة من أمرهم لتداعيات القبلة على
كياتاتهم الهشه - جراء - استخدامهم حبوب الفياجرا في
متاجرة خبيثة تجعل الولدان شيبا والنساء عاقرات لا يلدن
أحـــــــدا ،، وسوف يحدث جراء القبلة أيضا الأنقراض
الافتراضي للطحالب التي يتوالد من جيناتها كل الذين اشعلو
الحروب الطاحنة في - العــــراق وأفغانستان - للسيطرة على
منابع - النفط - ولم يعرفو بعد تأثير القبلة الرومانسية على القنبلة
الذكية ة وانعدام الجاذبية العاطفية لدى أغلب - الشباب - حينما
صارو فريسة سهلة لاهوائهم الشيطانية في ممارسة ،، الحــب ،،
عبر الجوال -- والأنترنت وهم يجهلون فن الأتيكيت في التعامل
مع ذواات الخااال وأن للقبلة تأثيرها على الذاكرة التأريخية وهي
تقوم برفد ينبوع المشاعر الفياضة للعشاق واضفاء لمسات جمالية
في وجوه كل القادمين من بطون أمهاتهم في استنســـاخ عجــيــب
طالما بقي الحامض - النووي - لأدم الأول متوارثا من جيل لأخر
حــتـى قيـــــام الســـاعــة
ولكن ماذا لو تدحرجت الكرة الأرضية - جرائها - الى
قاع المحيط وصراخ سكان الأرض - العرب تحديدا -
يملاء الارجاء بالمضاهرات وخطب الشجب والتنديد
بهذه القبلة ،، الطامة الكبرى ،، والتي زلزلت الكيان
الأنساني من محتواه الفج - - سأطبعها على خدك الأيسر
لتعلن الكرة الأرضية انسحابها من هذا التكــتل البشري
وتعود أدراجها الى حيث يتلاشى كل شىء ويصير الى
العدم - ونتشــبـث ،،أنا وأنت ،، على جناح غمامة مسرعة
نحو مدار الأرض نراقب عن كثب حال سكان المعمورة
وهم يتخبطون في حيرة من أمرهم لتداعيات القبلة على
كياتاتهم الهشه - جراء - استخدامهم حبوب الفياجرا في
متاجرة خبيثة تجعل الولدان شيبا والنساء عاقرات لا يلدن
أحـــــــدا ،، وسوف يحدث جراء القبلة أيضا الأنقراض
الافتراضي للطحالب التي يتوالد من جيناتها كل الذين اشعلو
الحروب الطاحنة في - العــــراق وأفغانستان - للسيطرة على
منابع - النفط - ولم يعرفو بعد تأثير القبلة الرومانسية على القنبلة
الذكية ة وانعدام الجاذبية العاطفية لدى أغلب - الشباب - حينما
صارو فريسة سهلة لاهوائهم الشيطانية في ممارسة ،، الحــب ،،
عبر الجوال -- والأنترنت وهم يجهلون فن الأتيكيت في التعامل
مع ذواات الخااال وأن للقبلة تأثيرها على الذاكرة التأريخية وهي
تقوم برفد ينبوع المشاعر الفياضة للعشاق واضفاء لمسات جمالية
في وجوه كل القادمين من بطون أمهاتهم في استنســـاخ عجــيــب
طالما بقي الحامض - النووي - لأدم الأول متوارثا من جيل لأخر
حــتـى قيـــــام الســـاعــة
*****
كتبها - فؤاد الزبيري
____________________________
إرسال تعليق
الشاعر فؤاد دحيان. .تسعدني ارائكم