هـــذه تــعــــز اشــعـــاع عـــز
الى الـحـضـــارة تـنـتــســب
لي في ربــــــــاك يـا تــعــــز
تــذكــار- حـب - في الحـصـب
لـمــا يــمــر في خـــــا طــري
أمــــواج عـشـقـي تـضـطــرب
لــو غـــــادرتــني شــمـســهــا
ضـــؤ عـيـــونـي يــحـتـجــب
مـفــتــــون من شــغـف بــهــا
يــا لـهـفــة الـقــلـب الـمحــب
ان أرغـمـــونـي تـــركـهـــا
اســـمـع فـــؤادي يــنـتـحـب
أو غـبــت عـنــهـا كــارهـــا
أشــعـــر كــأنــني مـغـتــرب
أو قــلــت أنـســــى اهــلــهــا
فـكــأنـي أثــمــا أرتـــكـــــــب
روحــي اســيـــر جـمــالــهــا
مــن فـيــض أنـــداهـــا شــرب
ان اظــهــــرت لـي جــفــــــوة
أصـبــــــر عـلـيــها وأحـتـســب
أو ســـــاء فـهــم بــيـــنــنـــــا
احــفـظ هـــواهـــا كـمـا يـجــب
شـــــيــدت فـيـــهــا مـعـبـــدا
لــلــه .. فــاســجــد واقــتــرب
تــــأتــيــك من نــســـمــاتـهــا
أضـــواء ســـحــر تـنـســـكــب
ان كــنــت تـشــــكـو عــلــــة
لــكــــل داء فـيــهــا طــــــب
ألـحـســـن هــنـدس طـقـسـهــا
فــــاقـــت بـمــا تـحـــويـــه اب
قــبّــل ثــــراهــــا طــائـــعـــــا
تــشـــفـى وعـــانــق من تـحــب
الى الـحـضـــارة تـنـتــســب
لي في ربــــــــاك يـا تــعــــز
تــذكــار- حـب - في الحـصـب
لـمــا يــمــر في خـــــا طــري
أمــــواج عـشـقـي تـضـطــرب
لــو غـــــادرتــني شــمـســهــا
ضـــؤ عـيـــونـي يــحـتـجــب
مـفــتــــون من شــغـف بــهــا
يــا لـهـفــة الـقــلـب الـمحــب
ان أرغـمـــونـي تـــركـهـــا
اســـمـع فـــؤادي يــنـتـحـب
أو غـبــت عـنــهـا كــارهـــا
أشــعـــر كــأنــني مـغـتــرب
أو قــلــت أنـســــى اهــلــهــا
فـكــأنـي أثــمــا أرتـــكـــــــب
روحــي اســيـــر جـمــالــهــا
مــن فـيــض أنـــداهـــا شــرب
ان اظــهــــرت لـي جــفــــــوة
أصـبــــــر عـلـيــها وأحـتـســب
أو ســـــاء فـهــم بــيـــنــنـــــا
احــفـظ هـــواهـــا كـمـا يـجــب
شـــــيــدت فـيـــهــا مـعـبـــدا
لــلــه .. فــاســجــد واقــتــرب
تــــأتــيــك من نــســـمــاتـهــا
أضـــواء ســـحــر تـنـســـكــب
ان كــنــت تـشــــكـو عــلــــة
لــكــــل داء فـيــهــا طــــــب
ألـحـســـن هــنـدس طـقـسـهــا
فــــاقـــت بـمــا تـحـــويـــه اب
قــبّــل ثــــراهــــا طــائـــعـــــا
تــشـــفـى وعـــانــق من تـحــب
****
كتبها - فـؤاد الـزبيري
إرسال تعليق
الشاعر فؤاد دحيان. .تسعدني ارائكم