الصفحات

الجمعة، 18 نوفمبر 2016

الجيش الوطني مسنودا بابطال المقاومه

في تصميم يفت الصخر انطلق الابطال حفاة فوق
 الالغام التي كانت عناية الرحمن واق لهم من شرورها
ولانهم اصحاب حق وليسو معتدين على احد
بل مدافعين عن عرضهم وارضهم
كانت عناية الله تحفهم وتحفضهم
وهم يتقدمون امام تقهقر الغزاة الذين
جاو الى تعز بغية اذلالها واركاعها
كان الابطال على موعد مع النصر

 المؤزر وطرد المعتدي وتطهير الارض
من دنسه
الانتصارات التي حققها الابطال في
الجبهه الشرقيه( لتعـــــز)
تعطي انذارا اخيرا للمعتدي للخروج
والعوده الى موضعه الذي جاء منه
غازيا ومغتصبا. لاراضي الغير
والعوده الي جادة الصواب
والكف عن الارتهان للفرس والمجوس
مالم فستكون نهايتهم مخزية باذن الله 

علي ايدي الجيش الوطني
والمقاومة الباسله. وما تحرير الجحمليه
الا بداية الوصول الى الحوبان وفك
الحصار الظالم عن تعز