الصفحات

الأربعاء، 5 نوفمبر 2014

* لغير الـلــه لـــن اركـــع *



يريد الوقت اخضاعي

لن اخضع
يريد الدهر تركيعي
فلن اركع
لغيرالله لن اركع
لغيرا لذكروالقرأن
لن اسمع
وعازم ا ن يظل نهجي
بلا تغيير ولن أرجع
بغيرسمواخلاقي لا اقنع
ولوجارلزمن عليّ
فلن اجثوولن ادمع
سأبقى شامخا كالطود
لا يهتز أو يفزع
وان وقف الملاء ضدي
فلن اخنع ولن اجزع
على النهج القويم
لن يستطيع الكون
أن يجعلني أتورع
ولن تقدر جيوش الغرب
ان تجعلني عن ايماني
ا تــــزعـــزع

*********

تــــــــــــــوبـــــــــــــــــــــــــه2



لم اعـــد  استجدي عطفا



لم اعــد اسهر طول الليل اشكوه الحبيب



لم يعد يسحرني هذا الجمال الغض



يــــــا شـــمـــس المغيب



كم اهنت القلب ومن اجلك ضحيت



وتركت العشق من



طــــــــــــــــــول النحيب



انت من اهدى لي النسيان



والشــــــــك المريب



انت من ايقظ لي عقلي



من طيشي ومن لهوي العجيب



هـــــــل ذكرت الاّن



والاّ قد نسيت الود



يــــــا ســـــــــــــــؤ النصيب


أمريكا تمتلك أدلة على استخدام الرئيس السابق لتنظيم القاعدة في تنفيذ اغتيالات وكذا دعمه للحوثيين




يمن برس - وكالات 
 أعربت الخارجية الأمريكية عن تخوفها من ممارسات الرئيس السابق وجماعة الحوثيين، مشيرةً إلى أن لدى الحكومة الأمريكية أدلة على تورط الرئيس اليمني السابق مع الحوثيين، وكذا استخدامه للقاعدة لتنفيذ الاغتيالات.

وأضافت المتحدثة بإسم الخارجية الأمريكية «جين بساكي» بأن التحديات التي تواجه اليمن خصوصا في الوقت الحالي تتطلب أصواتاً معتدلة والتزاما بحل سريع وسلمي للخلافات.

وقالت في الإيجاز الصحفي الخاص بالخارجية الأمريكية بأنه لا يمكن حل التحديات التي تواجه اليمن حالياً إلا عبر حوار سياسي، مشيرةً إلى أن العنف والترهيب ليس لهما مكاناً في مجتمع مدني وديمقراطي.

وأضافت بأن مجلس الأمن أشار عدة مرات إلى أنه بصدد تسمية أولئك الذين يخاطرون أو أفعالهم تتسبب في زعزعة الاستقرار في اليمن، أو يهددون العملية الانتقالية هناك.

وأشارت إلى أن لدى الولايات المتحدة الأمريكية مخاوف بشأن الأدوار التي يقوم بها مسئولو النظام السابق وقيادة الحوثيين، لاستغلال الوضع الأمني الحالي.

وأدانت الخارجية الأمريكية حادثة اغتيال الدكتور محمد عبد الملك المتوكل، مطالبةً الحكومة اليمنية بسرعة إجراء تحقيق شامل يقود إلى مرتكبي الجريمة.

صحيفة الحياة اللندنية قالت من جانبها بأن لجنة العقوبات المنبثقة من مجلس الأمن عقدت يوم أمس اجتماعاً مغلقاً في مجلس الأمن لبحث الأدلة التي قدمتها الولايات المتحدة الأمريكية إلى مجلس الأمن حول تعاون الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح مع تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية لتنفيذ اغتيالات، إضافة إلى دعمه للحوثيين منذ العام 2012م بهدف تنفيذ انقلاب في صنعاء.

وأشارت إلى أن تقرير لجنة الخبراء في مجلس الأمن تضمن اتهاما لصالح باستخدام تنظيم القاعدة لتنفيذ اغتيالات ضد أفراد، واعتداءات ضد منشئات عسكرية لإضعاف الرئيس هادي وإيجاد شرخ بين الجيش والشعب.

وأضافت بأن الولايات المتحدة أرسلت رسالة قالت فيها بأنه وفي خريف 2012م أصبح صالح أحد أبرز داعمي التمرد الحوثي وكان وراء محاولات إحداث فوضى على امتداد اليمن.

وتضمنت لائحة الأدلة بأن الحوثيين حاولوا تدبير هجوم على السفارة الأمريكية في صنعاء في سبتمبر 2013م ونقلوا أسلحة من عمران إلى مخيم الحوثيين في صنعاء في أغسطس الماضي.

وتوقعت بأن تبدأ لجنة العقوبات الجمعة القادمة البت في الطلب الأمريكي وإدراج كلاً من صالح وعبد الخالق الحوثي، وعبد الله يحيى الحاكم ضمن لوائح العقوبات.

تفاصيل سجال حاد بين اللواء الصبيحي وقيادي أمني مقرب من جماعة الحوثي



قالت مصادر موثوقة لصدى عدن ان  اللواء محمود الصبيحي توعد  قائد الأمن المركزي بعدن  المقرب من جماعة الحوثي عبدالحافظ السقاف برد مؤلم في حال ما فكر بالعبث بأمن واستقرار عدن لصالح جماعته التي تحاول التمدد نحو الجنوب .

وقال المصدر ان سجال حاد اندلع بين الرجلين مطلع الاسبوع الحالي بعد تبادر مخاوف من استغلال السقاف لمنصبه الأمني لخدمة جماعته التي يرفض الصبيحي وقطاعات كبيرة من الجنوبيين دخولها للجنوب .

واشتد الجدل بين الرجل قبل ان يطلب الصبيحي من السقاف مغادرة الاجتماع وهو ما امتثل له الاخير .

ويتخوف جنوبيون من ان يستغل السقاف جهازه المدان بعشرات الجرائم بحق الجنوبيين لصالح جماعة الحوثي التي لم تنفي حتى الان مطامعها بالجنوب .

ويعول جنوبيون كثر على محمود الصبيحي وقيادات جنوبية داخل السلطة بحماية الجنوب  ووقف تمدد الحوثي نحوه