تحتمي بجنونك وتهرب من بعض بعض همومك وحيداً تصارع هذا الفراغ الصحاب الذين أتوا الصحاب الذين مضوا تركوك أسير شجونك وتلك الظنون التي تعتريك صباح مساء لم تراعِ دواعي حنينك
üüü
أنت بعض من الوجد وبعض من الأ منيات الحزينة تركتك الصبايا الحسان تضاجع ليل المدينة تطوف الأ زقة مستلهما ً عشقها في الأشرفيه وصينة وأنت الذى إن تجلّى الجمال أمام عيونه جُنّ جنونه
üüü
في طموحك تبدو كأنك ابن ثما نين وأنت الذي أرضعتك السنون حليب المتاعب وأضرمت الذكريات بجوفك نار الجوى في احتمال المصاعب في خطاك ترانيم نأي شجيّ يداعب وجدان هذا الغرير المشاغب كأ نك أنت أنا تحتفي بالتعاسة مصطنعاً ضحكة تغيظ بها قسوة الدهر أيهذا المحارب